04 ماي 2004
كان لا يروم إلا مجلسه..وكان لا يرضيه حاله..لكثرة غفلته.في وا حدة منها رأى فيما لا يراه النائم صومعة. دخل بعد إفشاء السلام ..واذا بي أمام نفسي فسألتها عن حالها فلم تجبن.....فلم أترجها.
_فقالت مكثت فيك عمرا فلم ترحمن.
_قلت عجبا هذا ليس أنا..
قالت أنت لا ترحم .
_قلت وما كانت حاجتك؟